
"معا ومن خلال مبادرة (سمع بلا حدود) نستطيع أَن نجعل الأردن خالياً من الصمم، ففي الأردن الغالي قوتنا بإنساننا، والكل لَه صوت، وصوت الجميع مسموع، وتلك هي الرسالَة الهاشمية التي تأسس وبني وتعزز عليها الأردن".
الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد
أردنٌ خالٍ من الصمم.
الحرص على تقديم كل الدعم والمساعدة لتأهيل الأطفال الصُّم من خلال زراعة قوقعة الأذن لهم، وتدريبهم على النطق وتوعية المجتمع بالحالات المسببة للصمم.
- معالجة الأطفال الذين يعانون من الصمم، من خلال زراعة أجهزة القوقعة لهم.
- إنشاء مراكز في جميع أنحاء المملكة لتأهيل الأطفال الذين يتم إجراء عملية زراعة القوقعة لهم.
- تدريب المختصين بتأهيل النطق للأطفال.
- تدريب أسر الأطفال المستفيدين من زراعة القوقعة، لمساعدة أبنائهم على تعلُّم النطق.
- التوعية بأبرز أسباب الحالات التي تؤدي إلى الصمم، والناتجة إما عن حالات زواج الأقارب أو مسببات أخرى مثل مرض التهاب السحايا.
- إجراء مسح عام لتحديد ووصف كل حالة من حالات الصمم وطرق معالجتها بالتعاون مع المستشفيات من مختلف القطاعات في المملكة، والأعداد التي يمكنها الاستفادة من المبادرة.
- بناء قاعدة بيانات لحفظ فحوصات السمع للأطفال حديثي الولادة.
- في عام 2003 أجريت أول عملية زراعة قوقعة أُذن في الأردن بمكرمة ملكية في الخدمات الطبية الملكية، وبالتعاون مع فريق طبي أجنبي. ومنذ ذلك استمرت عمليات زراعة قوقعة الأذن، وأصبح في المملكة أطباء مختصون ومهرة في هذا المجال.
- منذ عام 2003 حتى الآن تم إجراء ما يزيد عن 500 عملية، وجميعها بمكرمة ملكية في ثلاث مؤسسات طبية هي الخدمات الطبية الملكية ومستشفى الأمير حمزة بن الحسين ومستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي.
- منذ عام 2013 أوعز سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد بإيجاد حلول مستدامة لهذه الحالة، فتوسّعت المبادرة منذ ذلك الحين، وأخذت عمليات زراعة القوقعة بالازدياد.
- في عام 2013 تم إجراء 106 عمليات، وفي عام 2014 تم إجراء 150 عملية، وقد تم تأمين 215 قوقعة ضمن المبادرة حتى نهاية 2014.
- احصائيات:
-
يولد في الأردن ما يقارب 172 الف طفل سنوياً، إثنان من كل ألف مولود مصابان بالصمم.
-
يقدر عدد المصابين بالصمم ما يقارب 19 ألف شخص.
-
معظم من يعانون من إعاقة الصمم لا يستطيعون التواصل مع مجتمعهم بصورة كاملة، على الرغم من تعلّمهم لغة الإشارة.
-